توجَّه المرشّح عن المقعد الأورثوذكسي في عكار المهندس سجيع عطية بالتهاني للمعلم في عيده وللمرأة بيومها العالمي واعتبر أن تزامن “يوم المرأة العالمي” مع “عيد المعلم” هو إشارة وتعبير عن الدور المتبادل بينهما. فالمرأة الأم هي المربّي الأول، والمعلم يكمل الطريق بالعلوم والمعارف لتنشئة جيل واعٍ، مثقف، منفتح ومتطور.
وحيّا عطية المرأة في يومها، وشدد على أننا “نؤمن إيمانًا راسخًا بقدراتها وبدورها قولًا وممارسة. فبدون هذا الدور، لا يستقيم مجتمع، ولا يبنى وطن”.
كما لفت عطية إلى دور المرأة العكارية، فهي في أي مكانٍ وميدانٍ حلّت، كانت مدعاة فخر واعتزاز لنا جميعًا، وشريكة أساسية في أي إنجاز كان.
وختم:”كل عام وجميع المعلمين، ونساء لبنان والعالم بألف خير”.
