استمرّت الزاوية القادرية في عكّار باستقبال الوفود والشخصيات المستنكرة والشاجبة لما تعرّض له شيخها عبداللطيف أحمد بكار زكريا من تطاول وإشاعات.
زوار اليوم رأوا أنّ “ما يتعرّض له الشيخ زكريا سببه الحسد الذي يأكل قلوب البعض لأن الشيخ قد خصّه الله بمزايا وامتيازات يتمنى هذا البعض لو كانت فيهم”.
وشددوا على أن “هذه الفتنة وهذا الظلم والإفتراء هناك من يديره ويدبّره، من العقول الشيطانية، لأن هذه الأفعال لا تخدم إلا الشيطان ولا تشبه إلا أفعاله”.
واعتبروا أن اتّهام عباد الله وخاصّته زورًا وبهتانًا “هي من أكبر الكبائر عند الله وحسابها عسير أيضًا”؛ متسائلين: أين أهل الصلاح والإصلاح ليردعوا أهل الفتنة الذين يعيثون فسادًا في المجتمع ويفترون على عباد الله.